أكدت وزارة الخارجية الأمريكية أن المباحثات مع كبار ممثلي حركة طالبان في الدوحة “كانت صريحة ومهنية” لافتة الى ان الحكم على طالبان سيكون مبنيا على “أفعالها وليس على أقوالها فقط”.
وقال المتحدث باسم الخارجية الأمريكية نيد برايس في بيان مساء أمس الأحد إن “الوفد الأمريكي ركز خلال زيارته العاصمة القطرية يومي 9 و10 أكتوبر الجاري للقاء كبار ممثلي طالبان على المخاوف الأمنية والإرهابية والعبور الآمن للمواطنين الأمريكيين وغيرهم من الرعايا الأجانب وشركائنا الأفغان فضلا عن حقوق الإنسان بما فيها المشاركة الفعالة للنساء في جميع جوانب المجتمع الأفغاني”.
وأضاف أن “الجانبين ناقشا تقديم الولايات المتحدة مساعدات إنسانية كبيرة للشعب الأفغاني مباشرة”.
