في ظل المتابعة المستمرة لتقييم الوضع الوبائي في البلاد، وما طرأ من تحسن بفضل الله ثم تعاون ووعى المواطنين والمقيمين الكرام عبر الحرص على تطبيق الاشتراطات الصحية والمبادرة للتطعيم، نود أن نوضح التالي:
? تفيد الوزارة باستمرار تطبيق الاشتراطات الصحية، وغيرها من التدابير الاحترازية في مختلف الأنشطة في الوقت الحالي، لاسيما في الأماكن المغلقة ومنها دور العبادة، ولا صحة لما تم تداوله حول التخلي عنها.
? يعد التباعد البدني وتغطية الفم والأنف ونظافة وتطهير اليدين من أبرز الاشتراطات الصحية التي لا تعيق الفرد عن آداء عمله، أو مزاولة نشاطه اليومي، والمساهمة في عودة الحياة فيه إلى طبيعتها.
? اللجان الفنية المختصة تواصل تقييم الوضع الوبائي في البلاد استنادا إلى منهجية ومعايير علمية، وتعرب الوزارة عن كامل ثقتها في وعى وتعاون المواطنين والمقيمين الكرام، وحرصهم على الأخذ بكل سبل الوقاية.
